منتديات الشباب العراقي والعربي
اهلا وسهلا بزوارنا الكرام لقد شرفتم منتدانا بزيارتكم , حللتم اهلا ووطأتم سهلا
اعزائي الزوار يمكنكم التسجيل لتسفيدوا من مواضيع المنتدى
فأهلا وسهلا بكم ضمن عائلة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات الشباب العراقي والعربي
اهلا وسهلا بزوارنا الكرام لقد شرفتم منتدانا بزيارتكم , حللتم اهلا ووطأتم سهلا
اعزائي الزوار يمكنكم التسجيل لتسفيدوا من مواضيع المنتدى
فأهلا وسهلا بكم ضمن عائلة المنتدى
منتديات الشباب العراقي والعربي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

معاجز الامام الرضا عليه السلام.

اذهب الى الأسفل

معاجز الامام الرضا عليه السلام.  Empty معاجز الامام الرضا عليه السلام.

مُساهمة  عابر سبيل الجمعة يونيو 29, 2012 3:23 am


بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم

انقل لكم من كتاب مدينه المعاجز اهل البيت المجلد السادس هذه الجزئيه المتعلقه بمولد الامام الرضا عليه السلام


..**معاجز مولد الامام الرضا عليه السلام **..


قال: حدثنا تميم بن عبد الله بن تميم القرشى - رضى الله عنه - قال: حدثنى أبى، عن أحمد بن على الانصاري، عن على بن ميثم، عن أبيه قال: سمعت امى تقول:

سمعت نجمة ام الرضا - عليه السلام - تقول: لما حملت بابنى على لم أشعر بثقل الحمل، وكنت أسمع في منامي تسبيحا وتهليلا وتمجيدا من بطني، فيفزعنى ذلك ويهولني، فإذا انتبهت لم أسمع شيئا. فلما وضعته وقع على الارض واضعا يديه على الارض رافعا راسه إلى السماء، يحرك شفتيه كانه يتكلم، فدخل إلى أبوه موسى بن جعفر - عليهما السلام -
فقال (لى) : هنيئا لك يا نجمة كرامة ربك. فناولته إياه في خرقة بيضاء، فاذن في اذنه اليمنى وأقام في اليسرى، ودعا بماء الفرات فحنكه به، ثم رده إلى وقال: خذيه، فانه بقية الله عزوجل في أرضه.




محمد بن يعقوب: عن أحمد بن مهران - رحمه الله -، عن محمد بن على عن الحسن بن منصور، عن أخيه قال:

دخلت على الرضا - عليه السلام -، في بيت تداخل (في) جوف بيت ليلا، فرفع يده، فكانت كان في البيت عشرة مصابيح، واستاذن عليه رجل فخلى يده ثم أذن له. وهذا الحديث ذكره صاحب ثاقب المناقب وابن شهر اشوب.





محمد بن يعقوب: عن على بن إبراهيم، عن أبيه، عن بعض أصحابه، عن أبى الحسن الرضا - عليه السلام -:

إنه خرج من المدينة - في السنة التى حج فيها هارون - يريد الحج، فانتهى إلى جبل عن يسار الطريق - وأنت ذاهب إلى مكة - يقال له: فارع، فنظر إليه أبو الحسن - عليه السلام - ثم قال: (بانى فارع وهادمه يقطع إربا إربا) فلم ندر ما معنى ذلك ! فلما ولى وافى هارون ونزل بذلك الموضع صعد جعفر بن يحيى ذلك الجبل وأمر أن يبنى له ثم مجلس، فلما رجع من مكة صعد إليه فامر بهدمه، فلما إنصرف إلى العراق قطع إربا إربا.





محمد بن يعقوب: عن على بن إبراهيم، عن ياسر قال:

لما خرج المأمون من خراسان يريد البغداد، وخرج الفضل ذو الرياستين، وخرجنا مع أبى الحسن - عليه السلام -، ورد على الفضل بن سهل ذو الرياستين كتاب من أخيه الحسن بن سهل، ونحن في بعض المنازل: إنى نظرت في تحويل السنة في حساب النجوم، فوجدت فيه أنك تذوق في شهر كذا وكذا يوم الاربعاء حر الحديد وحر النار، وأرى أن تدخل أنت وأمير المؤمنين والرضا الحمام في هذا اليوم، وتحتجم فيه وتصب على يديك الدم ليزول عنك نحسه، فكتب ذو الرياستين إلى المأمون بذلك وساله أن يسال أبا الحسن ذلك. فكتب المأمون إلى أبى الحسن يساله ذلك، فكتب إليه أبو الحسن - عليه السلام -، لست بداخل الحمام غدا ولا أرى لك ولا للفضل أن تدخلا الحمام غدا، فاعاد عليه الرقعة مرتين. فكتب إليه أبو الحسن - عليه السلام -: يا أمير المؤمنين لست بداخل غدا الحمام، فانى رايت رسول الله - صلى الله عليه وآله - في هذه الليلة في النوم، فقال لى: يا على لا تدخل الحمام غدا، ولا أرى لك ولا للفضل أن تدخلا الحمام غدا. فكتب إليه المأمون: صدقت يا سيدى وصدق رسول الله - صلى الله عليه وآله - لست بداخل الحمام غدا والفضل أعلم .
قال: فقال ياسر: فلما أمسينا وغابت الشمس قال لنا الرضا - عليه السلام -: قولوا: نعوذ بالله من شر ما ينزل في هذه الليلة، فلم نزل نقول ذلك. فلما صلى الرضا - عليه السلام - الصبح قال لى: اصعد [ على ] السطح فاستمع هل تسمع شيئا ؟ فلما صعدت، سمعت الصيحة والنحيب وكثرت، فإذا نحن بالمامون قد دخل من الباب الذى كان إلى داره من دار أبى الحسن - عليه السلام -
وهو يقول: يا سيدى يا أبا الحسن آجرك الله في الفضل، فانه قد أبى وكان قد دخل الحمام، فدخل عليه قوم بالسيوف فقتلوه، واخذ ممن دخل عليه ثلاثة نفر، كان أحدهم ابن خالة الفضل بن ذى القلمين، قال فاجتمع الجند والقواد ومن كان من رجال الفضل على باب المأمون، فقالوا هذا إغتاله وقتله - يعنون المأمون - ولنطلبن بدمه، وجاوا بالنيران ليحرقوا الباب.
فقال المأمون لابي الحسن - عليه السلام - يا سيدى ! ترى أن تخرج إليهم وتفرقهم. قال: فقال ياسر: فركب أبو الحسن وقال لى: إركب فركبت، فلما خرجنا من باب الدار نظر إلى الناس وقد تزاحموا، فقال لهم بيده: تفرقوا تفرقوا.
قال ياسر: فاقبل الناس والله يقع بعضهم على بعض، وما أشار إلى أحد إلا ركض ومر.





وفقنا الله واياكم زيارته بالدنيا وشفاعته بالاخره
عابر سبيل
عابر سبيل
المدير العام للمنتديات
المدير العام للمنتديات

ذكر السرطان عدد المساهمات : 672
النقاط : 1979
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 27/05/2011
الموقع : المدير العام

https://iraq-arabgroup.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى